selamun aleyküm ,,, banada bir yardımcı olurmusunuz ?,,,, ben ne kadar çevrisini yapsamda anlam bütünlüğünü kuramıyorum...
cümleler bölük pörçük oluyor ....... lütfen banada yardım edebilirmisiniz........
الخشبة العجيبة
كان ما كان في قديم الزمان... كان بين الناس الذين يعيشون من قبلنا رجل أراد أن يقترض من رجل آخر ألف دينار لمدة شهر ليتجر فيها. قال الرجل : ائتني بكفيل.
قال : كفى بالله كفيلاً.
فرضي وقال: “صدقت... كفى بالله كفيلاً...” ودفع إليه ألف دينار خرج الرجل بتجارته، فركب في البحر، وباع فربح أصنافاً كثيرة. لما حل الأجل صرًّ ألف دينار، وجاء ليركب في البحر ليوفي القرض، فلم يجد سفينة. انتظر أياماً فلم تأت سفينة. حزن لذلك كثيراً وجاء بخشبة فنقرها، وفرَّغ داخلها، ووضع فيه ألف دينار ومعها ورقة كتب عليها “اللهم أنت تعلم أني اقترضت من فلان ألف دينار لشهر. وقد حل الأجل ولم أجد سفينة وأنه كان قد طلب مني كفيلاً، فقلت: “كفى بالله كفيلا” فرضي بك كفيلاً. فأوصلها إليه بلطفك يارب...” وسدَّ عليها بالزفت ثم رماها في البحر تقاذفتها الأمواج حتى أوصلتها إلى بلد المقرض.
وكان المقرض قد خرج إلى الساحل ينتظر مجيء الرجل لوفاء دينه، فرأى هذه الخشبة في البحر.
قال في نفسه: “آخذها حطباً للبيت ننتفع به.” فلما كسرها وجد فيها ألف دينار.
بعد حين الرجل المقترض وجد سفينة، فركبها ومعه ألف دينار يظن أن الخشبة قد ضاعت بين الأمواج، فلما وصل قدَّم إلى صاحبه القرض، واعتذر عن تأخيره بعدم تيسر سفينة تحمله حتى هذا اليوم...
فرح المقرض قائلا : “قد قضى الله عنك.” وقص عليه قصة الخشبة التي أخذها حطباً لبيته، فلما كسرها وجد الدنانير ومعها البطاقة.
هكذا من أخذ أموال الناس يريد أداءها، يسر الله له وأدَّاها عنه، ومن أخذ يريد إتلافها، أتلفه الله عز وجل.
[
Bu mesajın devamını görebilmek için kayıt olun ya da giriş yapın